كلوب شوب DHS Club ( clubshop rewards )
في شهر أكتوبر لسنة 2014 عرض علينا العمل مع شركة كلوبشوب ( clubshop rewards ) شرح لنا في محاضرات لبعض الأشخاص منهم حسن بوزيد و ثريا السهيلي من تونس و نجيب كونساس من المغرب, حيث يسوقون لهذه الشركة على أنها أفضل شركة في العالم, و يغرون الناس بالدخل الشهري و الدائم كما هو موضح في خطة الدخل في الصورة أسفله, سألنا السيدة ثريا السهيلي عن صاحب الشركة ( ريشارد ديكبورك ) ( Dick Burke ) و عن مصداقيته و التزامه بوعوده, فشكرته السيدة السهيلي إلى أن اقتنعنا بذالك, فشرعنا في العمل, طلبنا بطاقات دفع عالمية من أجل العمل خصوصا أننا أشخاص لدينا تجربة في التسويق الشبكي و الإليكتروني استطعنا بناء فريق في الشهرين الأولين. لكن ليس بالسهل , حيث أننا كنا نسهر الليالي في شرح مفهوم العمل مع هذه الشركة. و نشتغل النهار كله. و كنا نتنقل من مقهى إلى مقهي و من مطعم إلى مطعم للقاء الناس و الشرح لهم, و كنا لا نتوقف عن التكلم في الهاتف و لا عن التحدث مع الناس عن هذه الشركة النصابة,كنا نصرف من أموالنا لإشهار هذه الشركة و كنا نستثمر أموالنا للحفاض فريق متراص و متكامل.
كنت أنظم في اليوم ما بين خمسة إلى عشرة محاضرات مباشرة, لدرجة أن بعض الأصدقاء حذروني من المرض بسبب الإجهاد, لكن ما كان يزعزع ثقتنا كل مرة في هذه الشركة هو التغيرات التي كان يقوم بها صاحب الشركة( Dick Burke ) على مستوى خطة الدخل و قوانين الشركة, حيث أنهم في أول الأمر أوهمونا بأننا سنتقاضى الأجر على النقط التي نحصل عليها الناس الذين يتسجلون من الفريق التابع لنمطقتنا, و بعد أن وعدنا الناس بذالك لمدة خمسة أشهر تقريبا قام صاحب الشركة بإزالتها مما جعل الكثير من الناس يتوقفون عن العمل, و بعد ذالك بدأت التطورات على خطة الدخل حيث صاحب الشركة يغير خطة الدخل كل شهر و يعقدها كل شهر كي لا يصل أغلب الناس للأهداف المنشودة و الكثير الكثير لكننا لم نكن نشكوا من هذا لأننا وثقنا بالسيدة ثريا السهيلي و صاحب الشركة.
لكن عندما تجمعت أموال أعضاء شبكتنا لدى ذالك الخنزير ( Dick Burke ) حيث أنه رفض إرسال المستحقات للناس, ظننا في بادئ الأمر أنه في ضيق مالي فقررنا التريث في الحكم عليه, لكن بعد أن مر شهر بداء يبين عن نيته الخبيثة, حيث أراد أن يجعل من المدراء وكلاء دفع كي يرغمهم هلى إدخال أناس جدد ليتمكنوا من الحصول على مستحقاتهم,و يحملهم مسؤلية التعامل مع الناس و هذا سيجعل من الناس الجدد ضحايا جدد, لكن هدف ( Dick Burke ) هو الحصول على الدولار باستمرار فقرر أن نرسل إليه أموال الشركاء الجدد ليرسل لنا منها خمسة و ثمانين بالمائة , و هذا يجعله يفكر في ما سيربح هو فقط و لا يفكر في أن الناس اشتغلو لشهور و أرسلوا إليه الدولار لشهور دون أن يرسل إليهم شيء, و يجب عليه إرضائهم بحل معقول, لكن عندما بدأنا نراسله عبر الإيمايل, أصبح يهدد الكثيرين بإقفال حساباتهم و بطردهم ههههههههههههههههه رغم أن الحساب في هذه الشركة لا يساوي شيء, ما جعلنا نقرر أن نبين الحقيقة للناس.
طبعا هناك بعض الإخوان لا يصدقون هذا و يستمرون مثلما حصل معنا, بعض الأصدقاء حذرونا منها لكننا استمررنا لثمانية أشهر من العمل بالمجان و الخسارة المالية و الطاقية و الزمنية . هههههههههههه لذالك أريد أن أقول لكل من لم يصدق كلامنا أنه سيصل إلى حائط مسلح يحطم نفسيته و أحلامه.
باختصار : كلوب شوب ( clubshop rewards ) شركة نصابة بامتياز و العمل معها مضيعة للوقت.
أنصح السيدة ثريا السهيلي و حسن بوزيد و كل من يدافع عن هذه الشركة بأن يتقوا الله في إخوانهم و في أوطانهم.
فالأموال التي نرسلها لهذه الشركة هي عملة صعبة و لن تعود إن ذهبت فلا ترسلوا أموالكم إلى الجحيم دون رجعة.
سأستمر في تبيان حقيقة هذه الشركة لمدة ثمانية أشهر
في شهر أكتوبر لسنة 2014 عرض علينا العمل مع شركة كلوبشوب ( clubshop rewards ) شرح لنا في محاضرات لبعض الأشخاص منهم حسن بوزيد و ثريا السهيلي من تونس و نجيب كونساس من المغرب, حيث يسوقون لهذه الشركة على أنها أفضل شركة في العالم, و يغرون الناس بالدخل الشهري و الدائم كما هو موضح في خطة الدخل في الصورة أسفله, سألنا السيدة ثريا السهيلي عن صاحب الشركة ( ريشارد ديكبورك ) ( Dick Burke ) و عن مصداقيته و التزامه بوعوده, فشكرته السيدة السهيلي إلى أن اقتنعنا بذالك, فشرعنا في العمل, طلبنا بطاقات دفع عالمية من أجل العمل خصوصا أننا أشخاص لدينا تجربة في التسويق الشبكي و الإليكتروني استطعنا بناء فريق في الشهرين الأولين. لكن ليس بالسهل , حيث أننا كنا نسهر الليالي في شرح مفهوم العمل مع هذه الشركة. و نشتغل النهار كله. و كنا نتنقل من مقهى إلى مقهي و من مطعم إلى مطعم للقاء الناس و الشرح لهم, و كنا لا نتوقف عن التكلم في الهاتف و لا عن التحدث مع الناس عن هذه الشركة النصابة,كنا نصرف من أموالنا لإشهار هذه الشركة و كنا نستثمر أموالنا للحفاض فريق متراص و متكامل.
كنت أنظم في اليوم ما بين خمسة إلى عشرة محاضرات مباشرة, لدرجة أن بعض الأصدقاء حذروني من المرض بسبب الإجهاد, لكن ما كان يزعزع ثقتنا كل مرة في هذه الشركة هو التغيرات التي كان يقوم بها صاحب الشركة( Dick Burke ) على مستوى خطة الدخل و قوانين الشركة, حيث أنهم في أول الأمر أوهمونا بأننا سنتقاضى الأجر على النقط التي نحصل عليها الناس الذين يتسجلون من الفريق التابع لنمطقتنا, و بعد أن وعدنا الناس بذالك لمدة خمسة أشهر تقريبا قام صاحب الشركة بإزالتها مما جعل الكثير من الناس يتوقفون عن العمل, و بعد ذالك بدأت التطورات على خطة الدخل حيث صاحب الشركة يغير خطة الدخل كل شهر و يعقدها كل شهر كي لا يصل أغلب الناس للأهداف المنشودة و الكثير الكثير لكننا لم نكن نشكوا من هذا لأننا وثقنا بالسيدة ثريا السهيلي و صاحب الشركة.
لكن عندما تجمعت أموال أعضاء شبكتنا لدى ذالك الخنزير ( Dick Burke ) حيث أنه رفض إرسال المستحقات للناس, ظننا في بادئ الأمر أنه في ضيق مالي فقررنا التريث في الحكم عليه, لكن بعد أن مر شهر بداء يبين عن نيته الخبيثة, حيث أراد أن يجعل من المدراء وكلاء دفع كي يرغمهم هلى إدخال أناس جدد ليتمكنوا من الحصول على مستحقاتهم,و يحملهم مسؤلية التعامل مع الناس و هذا سيجعل من الناس الجدد ضحايا جدد, لكن هدف ( Dick Burke ) هو الحصول على الدولار باستمرار فقرر أن نرسل إليه أموال الشركاء الجدد ليرسل لنا منها خمسة و ثمانين بالمائة , و هذا يجعله يفكر في ما سيربح هو فقط و لا يفكر في أن الناس اشتغلو لشهور و أرسلوا إليه الدولار لشهور دون أن يرسل إليهم شيء, و يجب عليه إرضائهم بحل معقول, لكن عندما بدأنا نراسله عبر الإيمايل, أصبح يهدد الكثيرين بإقفال حساباتهم و بطردهم ههههههههههههههههه رغم أن الحساب في هذه الشركة لا يساوي شيء, ما جعلنا نقرر أن نبين الحقيقة للناس.
طبعا هناك بعض الإخوان لا يصدقون هذا و يستمرون مثلما حصل معنا, بعض الأصدقاء حذرونا منها لكننا استمررنا لثمانية أشهر من العمل بالمجان و الخسارة المالية و الطاقية و الزمنية . هههههههههههه لذالك أريد أن أقول لكل من لم يصدق كلامنا أنه سيصل إلى حائط مسلح يحطم نفسيته و أحلامه.
باختصار : كلوب شوب ( clubshop rewards ) شركة نصابة بامتياز و العمل معها مضيعة للوقت.
أنصح السيدة ثريا السهيلي و حسن بوزيد و كل من يدافع عن هذه الشركة بأن يتقوا الله في إخوانهم و في أوطانهم.
فالأموال التي نرسلها لهذه الشركة هي عملة صعبة و لن تعود إن ذهبت فلا ترسلوا أموالكم إلى الجحيم دون رجعة.
سأستمر في تبيان حقيقة هذه الشركة لمدة ثمانية أشهر